بعد أن ظل لسنوات طويلة يعمل عون أمن بإحدى المؤسسات الوطنية بولاية البليدة، وجد يحيى، البالغ من العمر أربعين سنة، نفسه مرغما على أن يسلك طريق الاحتيال والنصب من أجل كسب ما أمكن من المال، وقد أفلح في النصب والاحتيال على العديد من المواطنين، فقد مكّنته هذه الوسيلة الرخيصة، وفي ظرف قياسي وجيز، من جمع الكثير من المال، إلا أنه وفي لحظة من حياته “المبهمة”، ودون أن يدري، بسبب جنون المال وتعدد ضحاياه، اهتدى الشاب يحيى في نهاية المطاف إلى حيلة شيطانية، قد لا تخطر على بال بني البشر، قادته في الأخير وبعد تفكير طويل إلى نشر خبر نعيه، في إحدى الجرائد الوطنية، حتى يبعد عن نفسه مضايقات ضحاياه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال