انكشفت الفضيحة العقارية بعد أن اعترضت عائلة رعية مغربي متزوج بجزائرية لـ16 مواطنا وحالت دون استفادتهم من قطعة أرض بهضبة الزينى بباب الزوار، تنازلت عنها ولاية الجزائر لصالحهم. ادعت العائلة ملكيتها للأرض التي مساحتها 19 ألف متر مربع منذ الاستقلال، بموجب وثيقة مستخرجة من مؤسسة ضرائب الجزائر الوسطى سنة 1963 تبيّن أنها مزوّرة، ما جعل المستفيدين من الأراضي يلجأون إلى المحكمة الإدارية، حيث تم اكتشاف أن وثيقة الضرائب مزورة، ليتم فتح تحقيق جر كلا من مديرية الضرائب ورئيس بلدية باب الزوار السابق والعائلة المغربية إلى المحكمة لكشف مدى صحة ادعاءاتهم ووثيقتهم.وحسب قرار الإحالة الذي تحوز “الخبر&rdq...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال