يفضل العديد من المغتربين برمجة عطلتهم في شهر رمضان، للاستمتاع وسط العائلة بجو هذا الشهر الفضيل الذي يزداد فيه الحنين والشوق للأهل والأحباب، وهي الأجواء التي يفتقدونها في غربتهم خاصة في الدول غير الإسلامية، فيجتهد هؤلاء طيلة أيام السنة “ليقتنصوا” أياما يرتوون فيها من روحانية الشهر الكريم في ديارهم، ولو في العشر الأواخر من شهر رمضان. بحلول شهر الصيام، تشهد العديد من المناطق عبر الوطن توافدا جماعيا من قبل أبنائها المهاجرين في أوروبا وغيرها من أصقاع العالم، وهو الحال في ولاية تيزي وزو، حيث تشهد مختلف قرى المنطقة عودة قوية أياما قبل حلول شهر رمضان لأبنائها المغتربين بأوروبا، وحتى أ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال