تحدت الصعاب وكسرت الطابوهات وفرضت نفسها بين باقي أفراد الجنس الآخر، هي امرأة في عقدها الخامس تشتغل سائقة حافلة لدى الشركة الوطنية للنقل البري “إيتوزا” في الجزائر العاصمة منذ سنة 2010، تحظى باحترام كبير من طرف زملائها في المهنة وحتى من طرف الزبائن الذين يفضلون التنقل معها دون غيرها من زملائها السائقين، لا لشيء إلا لشعورهم بالأمان والطمأنينة عندما يكون المقود بين يداها، يقول أحد الزبائن.سبق لحبيبة عزري صاحبة 52 سنة العمل كسائقة أجرة لمدة فاقت 6 سنوات، ما ساعدها، حسبها، على التأقلم مع عملها الجديد وهي تقود حافلة “إيتوزا” الضخمة وتنطلق بها من المحطة البرية لباش جراح نحو جمي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال