عاشت، اليوم، مدرسة ابتدائية بأولاد رشاش شرقي خنشلة، حادثة مؤسفة، بعد إقدام أم تلميذة تدرس في الصف الثالث ابتدائي، على الاعتداء جسديا على معلمة ابنتها والحارس قبلها، ولولا تدخل الشرطة لكانت الضحية في عداد المتوفين. الوالدة التي كانت في حالة هستيريا، استهلت هجومها على الحارس الذي حاول منعها من دخول المدرسة، لتنهال عليه بالضرب، وسقط مغشيا عليه أمام المدخل، ثم تدخل القسم الذي تدرس فيه ابنتها وتشرع في ضرب الأستاذة أمام بكاء وصراخ التلاميذ الذين لم يتوان البعض منهم في الهروب، فيما حاول البعض الآخر إنقاذ معلمتهم من هجوم ولية كانت في حالة هيجان. وتدخلت بعدها مديرة المدرسة والطاقم التربوي وتلاميذ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال