اهتزت بلدية جوّاب شرقي المدية في أول أيام الشّهر الفضيل وبالضبط قبل الإفطار بساعتين على وقع جريمة شنعاء راح ضحيتها أب لثلاثة أطفال بعد أن غرق في دمائه إثر تلقيه لطعنات خنجر صوّبها إليه أخوه صاحب الـ38سنة بعد خلاف نشب بينهما. هذا ولم تسلم زوجة الضحية أيضا من وحشية الحمو، أين طالتها ثلاث طعنات هي الأخرى، ما جعل البيت الهشّ يعيش مجزرة بامتياز وهو الذي تقطنه أم هؤلاء الأبناء بمعية عائلة ابنها "الضحية " وكذا ولديها أحدهما مختل عقليا وذلك في حجرتين ببناء هشّ يكاد ينهار على رؤوس قاطنيه، وهو ما وقفت علينا سابقا في زيارتنا العديدة لهذا الحي في وقت سابق، أين تعيش العائلات وضعا صعبا للغاية في وق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال