تجاهل المنتخبون والمدربون دورهم في خدمة الرياضة على مستوى الاتحاديات، وتحولوا إلى سياح بامتياز يتصارعون على أي فرصة تفتح لهم طريق السفر إلى الخارج تحت غطاء “أداء مهمة” للحصول على امتيازات. تعتبر الاتحاديات الرياضية أكثر الساحات التي تعرف صراعات وتحالفات لتقلد مناصب فيها قبل بداية أي عهدة أولمبية، سواء تعلق الأمر بالمنتخبين أو المدربين، بسبب البحبوحة المالية التي توفرها السلطات العمومية للاتحاديات وتضعها تحت تصرف هؤلاء المنتخبين الذين يفرطون في استغلالها في غياب المراقبة.ويستغل رؤساء الاتحاديات غياب التفتيش للسلطات العمومية للإفراط في المصاريف، من خلال إعداد برامج تحضيرية يجري إقنا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال