بدا على اللاعبين استعادتهم لحيويتهم قبل توديعهم المونديال رغم الإخفاقات المتكررة، استعدادا للمقابلات الترتيبية، في إطار المنافسة التي تحمل تسمية “كأس الرئيس”، وهي منافسة تجمع المنتخبات التي تم إقصاؤها. ويمثل اللقاء الأخير أمام منتخب جمهورية التشيك آخر فرصة للتشكيلة الوطنية لحفظ ماء الوجه، قبل الخروج من دور المجموعات الذي تركت فيه انطباعا سيئا لم يعكس التاج القاري الذي تمكن المنتخب من استعادته بعد 18 عاما عن آخر لقب إفريقي توج به.وسيلعب الفريق الجزائري اللقاء الأخير دون ضغط، بعدما خسر كل شيء بخروجه المبكر من الدور الأول ضمن المجموعة الثالثة التي سميت “مجموعة الموت”،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال