صنعت المباراة المحلية العاصمية بين مولودية واتحاد الجزائر الحدث رياضيا وإعلاميا، وسمح الموعد الكروي بين “الإخوة الأعداء” الذي يندرج مرتين، على الأقل، كل موسم في خانة “مباراة السنة” التي تجعل من “الكلاسيكو” الواجهة الوحيدة التي يُمكن للجزائر أن تُسوّقها للخارج، لتلميع صورتها كرويا، ومحو آثار موسم كامل مُثقل بالفضائح. مباراة العميد والاتحاد حفظ ماء وجه الكرة الجزائرية، وسمحت الرزنامة التي اقترحت موعد الإياب منه بين الفريقين في الأنفاس الأخيرة من البطولة، لجعل الجماهير العربية خاصة أن تأخذ فكرة أفضل عن واقع إجراء المباريات الكروية بالجزائر، سواء أتعلّق الأ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال