تحول المدرب السابق لإتحاد العاصمة ، هرفي رونار، بين عشية وضحاها من منبوذ إلى محبوب الجماهير المغربية التي رأت منتخب بلادها يقتطع تأشيرة التأهل إلى الدور ربع النهائي من المنافسة الافريقية ، بعد إنتظار دام 13 سنة كاملة. لم تر الجماهير المغربية منتخب بلادها في دور متقدم من نهائيات كأس أمم إفريقيا منذ دورة تونس في عام 2004 ، حيث تمكنت تشكيلة المدرب هرفي رونار ليلة أمس من كسب ورقة التأهل في مجموعة ضمت حامل اللقب المنتخب الايفواري الذي خرج من الدورة يجر أذيال الخيبة، بعد هدف رائع من عليوي، وهو الهدف الذي أزاح الايفواريين و فتح الطريق أمام المغاربة الذين أصبحوا يؤمنون أكثر بحظوظهم في هذه الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال