لم يكن يوما منصب المدرب المساعد في الطاقم الفني للمنتخب، في عهد رئيس الاتحادية الحالي، مهما بالدرجة التي يوليها محمد روراوة اليوم للشهادات، وبالشكل الذي يحرص فيه على ترويض النوادي المحترفة من أجل إرغامها على التعاقد مع مدربين رئيسيين ومساعدين أكفاء ويملكون شهادات “كاف” التي تقنن العمل التدريبي في الجزائر. القبضة الحديدية بين رئيس “الفاف” والنوادي الجزائرية، وإعلانه الحرب، عن طريق المديرية الفنية الوطنية، على فوضى مجال التدريب في الجزائر، ورفضه الاعتراف بأي شهادات تدريب غير قابلة للمعادلة على مستوى الكنفدراليات الكروية، يطرح عدة نقاط استفهام، ويستوقفنا الحرص الشديد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال