من أصل أربعة منتخبات بلغت نصف نهائي كأس أمم إفريقيا الجارية حاليا بكوت ديفوار، اثنين منها يشرف على عارضتها الفنية مدرّبا سبق له العمل في البطولة الجزائرية، دون أن يحظى بنفس الدعم لإنجاح مشروع مغيّب أصلا. وبقليل من الحظ، ربما، يمكن أن يشهد نهائي الطبعة الرابعة والثلاثين لكأس إفريقيا للأمم "حوار فنيا" بين مدربين أوروبيين مرّا على البطولة الجزائرية وغادراها بكثير من "قلة التقدير"، لِما يصر المسؤول "المحلي" على مستوى الأندية الجزائرية على جعل تعاقب المدربين في الموسم الواحد "علامة مسجلة" بامتياز، بل تقليدا معه يسقط أي مفهوم لمشروع رياضي، اعتقد، ربما، التقني الأجنبي، على أنه موجود في بطولة ي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال