لم تتغير بعد ذهنية بعض الرؤساء في تسييرهم لأنديتهم المفلسة سرا وعلانية.. لم يعد هناك ما يمكن إخفاؤه مادامت الخزائن فارغة وأدراج المكاتب تملؤها المراسلات الرياضية العديدة والمتعلقة بالنزاعات مع اللاعبين المدربين. دون شك، فحوى كل شكوى لا تختلف عن الأخرى، في أسطرها محترمة وقراءة ما بينها "إما تخلّص أو.. تخلّص"، الاصطدام العنيف عادة في حلبات سباقات "الفورمولا وان" يكون نتيجة فقدان التوازن. لم تعد الشركات الرياضية المزعومة تمتلك سوى الاسم، أغلبها ينطبق عليها مثل الأجداد "الاسم العالي والمربط الخالي"، لا ألقاب ولا استثمار ولا هم يحزنون، فحتى مهامها تغيرت من السعي والاجتهاد للحصول على موارد مالية ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال