تبخرت حظوظ مزيان إيغيل في رئاسة الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، على الرغم من "الإجراء الإستعجالي" الذي أحدثه مع ودادية اللاعبين الدوليين القدامى، التي جعلته، اليوم، رئيسا لها بدلا من علي فرقاني. وفي الوقت الذي أراد فيه إيغيل "تصحيح" ملف ترشحه بالحصول على رئاسة الودادية حتى يحق له الترشح لرئاسة الإتحادية باسمها، فإن الخطوة المتسرعة حملت في طياتها جملة من الخروقات القانونية التي جعلت مديرية الشؤون القانونية لولاية الجزائر، ترفض نتائج الأشغال، بما يُفقد إيغيل صفة رئيس ودادية اللاعبين الدوليين القدامى. واعتبرت مصالح الولاية أن الودادية عقدت جمعية عامة انتخابية دون الحصول على الترخيص، وهي وثيقة ض...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال