تتعرض أندية كرة السلة والكرة الطائرة وكرة اليد، إلى ضغوطات كبيرة لاختيار إما البقاء في صنف الهواة أو الانتقال إلى الاحتراف، بعد صدور المرسوم التنفيذي الجديد الذي يمنع على الأندية المصنفة في فئة الهواة، استعمال التمويل العمومي في دفع مستحقات اللاعبين، مع تهديد أي مسؤول بمتابعات قضائية في حال عدم الامتثال للقرار. لم تكن الأندية المصنّفة هاوية، في الرياضات الجماعية وأيضا في الرياضات الفردية، تتصور دخولها منعرجا جديدا يفرض عليها إقرار مصيرها بيدها حيال السلطات العمومية، بعدما تعوّدت على ممارسات معينة لأزيد من عقدين، كانت خلالها الخزينة العمومية تتكفل بتغطية النقائص التي تظهر في سوء التس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال