ضربت موجة العنف الملاعب الجزائرية وطغت على المشهد الكروي، تزامنا مع انطلاقة مرحلة العودة ودخول أندية في حسابات البقاء وأخرى في صراع على المراكز الأولى في مشهد عهدناه كل موسم. أصبح العنف بكل أشكاله، علامة مسجلة في الملاعب الجزائرية، رغم حزمة من الإجراءات والتدابير التي تبناها القائمون على الرياضة عموما وكرة القدم على وجه الخصوص، على مدار السنين، دون الحد من هذه الظاهرة التي صارت تهدد حياة الأشخاص وتعرض المنشآت والمرافق للإتلاف. وإذا كانت البطولة المحترفة في الواجهة، فإن العنف والشغب في الملاعب لم يقتصر على بطولة "الأضواء"، بل انتشر كالنار في الهشيم في بطولات الهواة والأقسام السفلى ولم ينج منه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال