أصبحت بطولة الاحتراف في الجزائر “منجم ذهب” للمدرّبين الأجانب الذين يتوافدون تباعا، على اختلاف كفاءاتهم، ويقبلون العمل في محيط لا يمت للاحتراف بصلة، عنوانه “الفوضى واللاّقانون”، غير أن هؤلاء يحرصون على إبرام عقود تضمن لهم كل حقوقهم بقوة القانون وتجعلهم “ينهبون” الأموال، مستثمرين في جهل عديد الرؤساء للقوانين ولتبعات أي قرارات ارتجالية بفسخ العقد من طرف واحد أو استعمال أسلوب الضغط لإرغام هؤلاء على الرحيل دون تعويض.يستثمرون في فوضى الاحتراف وغياب القوانين وشعبوية الرؤساءالمدرّبون الأجانب.. “شرّ” لابدّ منه حاد الاعتماد على المدرّبين الأجانب في ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال