شيّعت عصر أمس، جنازة مناصر اتحاد موزاية، فريد غرين، في جوّ مَهيب زاد صورة الرياضة الجزائرية قتامة، وعكس حزن أبناء مدينة موزاية، غربي البليدة، على فقيدهم الذي قتل غدرا ظهر أول أمس الجمعة، بطعنة سكين غرسها مناصر عين الدفلى في قلبه. لم تخلُ الجنازة من مشهد أمّ خنقها الحزن فجعا على فراق فلذة كبدها الوحيد وكتم أنفاسها، فحديث الوالدة مناجاة لربّها وترديد “حرقولي قلبي.. قتلوه” وبقلب مكلوم قالت جّدته “استقبلته وليدا في الـ24 يوما من عمره راعيته صبيا وفتى ليرحل ما بين أيدينا شابا”. وبالعودة إلى الحادثة، فإنّ الشاب فريد غرين صاحب الـ20 عاما مناصر ولاعب سابق في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال