تجري أشغال الجمعية العامة للاتحادية الجزائرية لكرة القدم، اليوم، من دون حضور الإعلاميين، في سابقة خطيرة تؤكد بأن “المنع” الأول لرجال الإعلام من حضور أشغال الدورة الاستثنائية، لم يكن اعتباطيا، إنمّا كان قرارا مبرمجا يهدف إلى صمّ الآذان وغلق الأعين وإحداث القطيعة مع الإعلام الرياضي الجزائري.حضّر محمّد روراوة الإعلاميين، خلال ندوته الصحفية السابقة، لفرض عقوبة “الويكلو” عليهم خلال “مباراة” الدورة العادية التي سيعرض فيها اليوم حصيلة نشاطه المالي والأدبي على أعضاء يتسابقون لرفع الأيدي للمصادقة على كل ما يقدّمه رئيس الاتحادية من معطيات وأرقام دون...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال