لا يمكن تصنيف التصريح الرسمي لوزير الشباب والرياضة، الهادي ولد علي، حول المشاكل التي أثارها توفيق مخلوفي والعديد من الرياضيين المشاركين في ريو، وتدين القائمين على الهيئات الرياضية في الجزائر، سوى في خانة "الاستفزاز"، كون كلام الوزير في تيزي وزو يحمل في طياته مؤشرات قوية على أنه تقمص دور "البطل" ونصب نفسه منقذ من هم متواجدون في عين الإعصار، ونقصد بهم مصطفى برّاف وعمار براهمية وبعض رؤساء الاتحادات الرياضية. كلام الهادي ولد علي، الذي حرص على تحويل الأنظار إلى المستقبل من نظرته التفاؤلية المزعومة، بالتطرق إلى رهانات رياضيي ذوي الاحتياجات الخاصة، يدل بشكل قاطع أنه وزير مع وقف التنفيذ أو أنه مقتنع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال