لم يمض الأسبوع الأول على إصدار العفو الرئاسي في الخامس جويلية الماضي، حتى عاد المستفيدون من العفو إلى “ضلالهم القديم”، موقّعين عدة جرائم تنوعت بين القتل والسرقة والاعتداءات بالأسلحة البيضاء وحروب الشوارع وتعاطي المخدرات وترهيب المواطنين، وهو مشهد يتكرر كل مناسبة يترقب فيها المساجين “تأشيرة العفو” لمغادرة أسوار المؤسسات العقابية للعودة إليها في ظرف قياسي.جرائم بتوقيع المفرج عنهموسيم حافظ القرآن قتل من أجل “تابلات” لا يلبث المسبوقون قضائيا أن يعودوا إلى نشاطهم الإجرامي ما إن يغادروا أسوار السجن “ببركة العفو الرئاسي”، وهم متأكدون أن مكانهم في سجون...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال