أقلام الخبر

الخنوع العام

السبعينات والتسعينات القرن الماضي، شعوب أمريكا اللاتينية تتبرك بالمناضلين والثوار الجزائريين لارتفاع منسوب الحرية لديهم، وكانوا يعتبرون الجزائر والجزائريين حالة متقدمة للحرية العالم.

  • 32485
  • 1:18 دقيقة

في السبعينات والتسعينات من القرن الماضي، كانت شعوب أمريكا اللاتينية تتبرك بالمناضلين والثوار الجزائريين لارتفاع منسوب الحرية لديهم، وكانوا يعتبرون الجزائر والجزائريين حالة متقدمة للحرية في العالم الثالث. ويرجع بعضهم هذا التقدم إلى عاملين اثنين: الأول هو احتكاك النخب الجزائرية بقيم الثورة الفرنسية في إعلاء قيم الحرية والمساواة بين البشر، والثاني هو عمق علاقة الشعب الجزائري بالقيم الأصلية للإسلام وما يحمله من قداسة وتمجيد لقيم الحرية والأخوة بين بني البشر.. لهذا كانت الجزائر يطلق عليها قبلة الثوار، يشد لها الرحال من الشيلي ومن بوليفيا ومن جنوب إفريقيا ومن غينيا بيساو وأنغولا والكونغو وغيرها من...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder