هذه صورة من صور المظالم التي تواجه المواطنين، ولا يجدون لها حلا بسبب الانسداد في أجهزة النظام الوطني للدولة، تصادر الحقوق وتستبد المظالم بالمواطنين.. وتتحول الصحافة إلى حائط مبكى ترسل عبرها الرسائل حتى إلى رئاسة الجمهورية، ولا يوجد مجيب. واليوم أقدم لكم رسالتين من عشرات المظالم التي تصلني:أولا: في البداية أود أن أطلعك على القضية التي أريد أن أطرحها عليك قصد مد يد المساعدة، لأني لم أجد أي سبيل لأسترجع حقوقي المهضومة من طرف شخص كنت أعمل معه بشراكة منذ سنة 2011، وكانت الأمور تسير بشكل عادي.. إلا أنه وبعدما أصبح عضوا في البرلمان وتحصّل على الحصانة، تبدلت كل الأمور وقام بسحب جميع الأموال من الأرصدة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال