قد تتحول قضية “الخبر” إلى قضية وطنية تؤدي تفاعلاتها المستقبلية إلى تحرير قطاع الإعلام بأكمله من ظواهر الرداءة واللامهنية والتضليل، نظرية ڤرين ومن خلفه في معالجة قضية “الخبر” كشفت عن رداءة وقلة مهنية وفساد لم يكن الرأي العام يتصورها. أولا: الهجوم على “الخبر” عبر ربراب كشف رداءة إعلامية وسياسية، وقد تتوج، لا سامح الله، برداءة قانونية لا نتمناها لعدالة بلدنا، فالمعلومات المسربة للقناة التي تولت مهمة (تنظيف) البلاد باسم الجزء المظلم من السلطة، نشرت الوثائق التي سربت لها كما هي ودون معالجة إعلامية أو صحفية مطلوبة مهنيا، حتى أن الجهة التي سربت الوثائق بعثت ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال