في الانتخابات الرئاسية للعهدة الثانية لبوتفليقة استعملت في هذا العمود مصطلح ”الأرانب الرئاسية”، أطلقتة على المترشحين للرئاسيات ضد بوتفليقة، على اعتبار أن الرئيس الذي يترشح لعهدة جديدة لا يمكن أن يهزم، وبالتالي فإن المترشحين ضده يلعبون فقط دور الأرانب، والرئيس معروف مسبقا!ثارت ثائرة المترشحين الأرانب ضدي واشتكوا أمرهم إلى رئيس اللجنة الوطنية لمراقبة الانتخابات آنذاك، المرحوم الوزير السابق للعدل، محمد تقية، فجمع أعضاء لجنة المراقبة للانتخابات وقرروا رفع دعوى قضائية ضدي، بتهمة الإساءة إلى المترشحين للرئاسيات ووصفهم بصفة الأرانب!وقتها كتبت عمودا ثانية قلت فيه إن هذا الوصف بالأرانب ليس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال