إلى الأخ سعد.. في البداية أشكرك على كتاباتك الشجاعة في فترة أصبح فيها الشجعان يعدون على أصابع اليد الواحدة، لقد جذبت بكتاباتك وتحليلاتك التي هي قطيعة كاملة مع الرداءة والمهادنة التي غرقت فيها هذه المهنة النبيلة. بعد تفكير قررت أن أكتب لك وأطرح عليك بعض الأسئلة التي تخص الوضع الذي تعيشه البلاد.بالطبع، عايشت عدة مراحل وعرفت محنا وتجارب جعلت منك الشاهد المفضل على حقبة من تاريخ وطننا. كيف وصلنا إلى هذه الحالة التي نعيشها؟! بلدنا يستقبل رئيس دولة، القوة العظمى التي كانت تستعمرنا، ويسمح له بعقد ندوة صحفية يتحدث فيها للصحافيين لوحده. لماذا هذا البلد الذي حباه الله بكل شيء، من التاريخ إلى الجغرافيا، و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال