موقف البرلمان الأوروبي يدعم السلطة أكثر مما يدعم الحراك... خاصة في مسألة الصراع بين السلطة والحراك على تجنيد الشعب! تماما مثلما ساعدت سانتيجيديو السلطة في 1995 أكثر مما ساعدت المعارضة في استقطاب الشعب...لكن شعب 1995 ليس هو شعب 2019، لأن الكاشيريست سنة 1995 كانوا أكثر، عكس اليوم، فالشباب الثائر في الشوارع يعرف جيدا حكاية استخدام التدخل الأجنبي في تأليب الرأي العام!ليس من السهل أن تقنع السلطة الرأي العام، وخاصة الشباب، بأن البرلمان الأوروبي ”شرذمة”، كما يقول المترشحون للرئاسيات! وليس من السهل أيضا أن يصف شباب الحراك نواب الشعوب الأوروبية بـ”كاشيريست” عند السلطة الجزائرية!...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال