دعاة التأزم والتخلاط، من أمثال ڤرين وسعداني، يتمنون أن لا تنصف العدالة جريدة “الخبر”، اليوم، في إصدار حكمها.. والسبب هو الرغبة من هؤلاء في زيادة التعفن والتوتر في البلاد، للذهاب إلى رئاسيات مسبقة وسعداني على رأس الأفالان، الجهاز الوطني للتزوير الانتخابي، الذي حل محل الجهاز الوطني للتزوير سابقا (D.R.S)، وڤرين على رأس الإعلام.. الجهاز الوطني للتضليل، والهدف هو المساهمة في صناعة الرئيس القادم للجزائر، من أجل المحافظة على الفساد والمفسدين من أي إزعاج يمكن أن يحدث.العدالة أمام امتحان تاريخي، فإما أن تحكم بالعدل والقسطاس وتجنب البلاد هزة أخرى قد لا يقدّر أحد قوتها وحدتها، وإما أن ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال