أويحيى مارس مغالطة نفسه أكثر مما غالط الصحافيين والشعب الجزائري ومناضلي حزبه.. 1 - تحدث باسم الشعب، والواقع يقول إنه غير مؤهل للتحدث باسم الشعب، سواء كزعيم حزب لم يأخذ رأي حزبه في الأمر بالنسبة للعهدة الخامسة، أو كوزير أول في الحكم، لأن من له الحق في التحدث باسم الشعب هو المنتخب وليس المعيّن، أي الرئيس بوتفليقة. 2 - نسب قضية الكوكايين إلى مؤامرة خارجية، ونسي أنه الوزير الأول الذي يتحمل المسؤولية الكاملة عن الإخفاق في مواجهة المؤامرات الأجنبية، حتى لو كانت بالكوكايين، وكان المفروض أن يتأسف لأنه لم يقم بواجبه في الحكم وحدثت له هذه الكارثة، وعليه أن يتحمل تبعاتها. 3 – قال إن العدالة تأخذ مج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال