يبدو أن قضية صحيفة “شارلي إيبدو” الأسبوعية في باريس قد أصبحت، في فترة وجيزة، بمثابة أكبر تاريخ أسطوري يشهده الرئيس الفرنسي “فرانسوا هولاند” منذ توليه الحكم، والذي وقع اسمه بنجاح وتفوق كبيرين على غرار ما يسمي برفع ملامح الشعباوية السياسية لصاحب قصر الإيليزيه وتغطية إخفاقاته الاقتصادية، وإن كان الحال لحادثة شارلي الأخيرة نموذجا حيا عن مدى نضج ونمو قصاصة الإسلاموفوبيا التي لا تظهر أنماطها إلا في نوايا تشويه صورة الإسلام الحقيقية واستغلالها في كسب المزيد من الأصوات المؤيدة في المراحل الانتخابية المقبلة، لما لها وما عليها من آثار تحولية لجانب طمس الجهة المظلمة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال