في أعقاب الحرب الاستعمارية الجديدة التي يقودها أولئك الذين لم يهضموا يوما فقدان الفردوس، بعد 62 سنة من الاستقلال، و70 سنة من اندلاع ثورة الفاتح من نوفمبر 1954 المجيدة، ها هي الوجوه التي تحن إلى الجزائر الفرنسية تعاود الظهور، مؤكدة أنها لا تكل ولا تمل في حربها المعلنة ضد الجزائر ومؤسساتها السيادية. فالحرب الاستعمارية الجديدة أخذت بعدا جديدا من خلال اصطفاف باريس مع موقف المحتل المغربي بخصوص قضية الصحراء الغربية، في انتهاك للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي، الذي تعتبر فرنسا عضوا دائما فيه، ومن المفترض أن تكون جهة فاعلة رائدة في تطبيق القانون الدولي وقرارات محاكم الاتحاد الأوروبي، مثل قرار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال