عندما قال ولد عباس: غدا السبت سيتخذ الرئيس قرارات حاسمة.. ظن البعض أن الأمر يتعلق بعزل ولد عباس من الأفالان، أو حتى عزل مسؤول آخر من أجهزة الدولة. لكن المعلومات المهمة التي تصل إلى ولد عباس قبل غيره تعرفها كاتبة المطبعة الرسمية قبل ولد عباس نفسه! فقد استقى معلوماته باستدعاء الهيئة الناخبة من كاتبة المطبعة الرسمية! ولد عباس لا يتصل أبدا لا بالرئيس ولا بالدائرة المحيطة بالرئيس، وأنا أعرف أنه عندما قرر الرئيس إبقاء ولد عباس إلى ما بعد الانتخابات المحلية على رأس الأفالان، تم إبلاغه عن طريق شخص ثالث بينه وبين الرئيس! ولم يحظ ولد عباس حتى بسماع صوت في أذنه من فم الرئيس ليبلّغه بالخبر السعيد! بعدها م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال