فنّد المطرب القبائلي إيدير، أمس، ادعاءات البعض أنه التحق بحركة ”الماك”، معتبرا نضاله من أجل الهوية الأمازيغية فوق كل اعتبار. وجدد رفضه الغناء بالجزائر ما دامت السلطة لم تعترف برسمية اللغة الأمازيغية، كما قال. قال المطرب العالمي إيدير، خلال ندوة صحفية نشطها بفندق النخلتين ببلدية ذراع بن خدة، رفقة أعضاء مهرجان الضوء على التراث الثقافي والتاريخي الأمازيغي، إن ”إنكار هويتنا الأمازيغية وببلدي جعل مني شخصا جريحا”، مضيفا ”أنا أحب بلادي الجزائر، ولم يسبق لي أن أسأت إليها بالخارج”، مخاطبا أصحاب القرار بقوله ”إننا جزائريون بكامل الحقوق، الذي يحب أغانينا ويريدنا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال