ودّعت أمس السينما العربية والعالمية “لورنس العرب”٫، الفنان العالمي عمر الشريف الذي فارقنا في صمت رهيب، فخبر وفاته لم يكن صادما بقدر ما جاء مؤلما، بعد أن تآكلت المواقف والأسماء في ذاكرته التي نخرها الزهايمر، ليستجيب جسده لنداء القدر، فيختار أن يموت في هدوء بعد أن عاش حياة صاخبة بالأضواء والشهرة. لم تحظ جنازة الفنان العالمي عمر الشريف بنفس اهتمام الصحافة العربية والعالمية التي أفردت صفحاتها للحديث عن أعمال هذا النجم العملاق، وتحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى سرادق عزاء تبكي هذا النجم، الذي أدخل البهجة والسرور إلى قلوب محبيه وعشاق فنه وأدواره التي ستظل خالدة في سماء الفن السابع،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال