ووري الثرى، أمس الجمعة، بمقبرة سيدي يحيى بالجزائر العاصمة, جثمان الأديبة والكاتبة جوهر أمحيص أوكسال -التي توفيت مساء الخميس بمنزلها العائلي عن عمر ناهز 97 عاما- وذلك بحضور عدة فاعلين في الساحة الثقافية الجزائرية وممثلين عن المجتمع المدني.وحضر جمع غفير لتوديع الفقيدة وإلقاء النظرة الأخيرة عليها, ومن بينهم الأمين العام للمحافظة السامية للأمازيغية, سي الهاشمي عصاد ورئيس المجلس الشعبي البلدي لآث يني (مسقط رأس الراحلة), السيد عبد الله جنان.
وقد نقل جثمان الفقيدة إلى مثواها الأخير وهو مغطى بالراية الوطنية, بحضور أبنائها وأقاربها.
وتركت الكاتبة جوهر أمحيص أوكسال إرثا لمسيرة فريدة من نوعها توجتها نجاحات وانجازات سواء في مجال التعليم والتكوين أو في مجال إثراء التراث الثقافي والأدبي الجزائري.
وبعد تقاعدها بعد مسيرة حافلة في قطاع التعليم، تفرغت لهوايتها في الكتابة خاصة النصوص البيداغوجية و سلسة من الكتب والقراءات بعنوان "بصمات" عن دار النشر القصبة تتعلق بكتب حول أعمال مولود معمري ومحمد ديب ومولود فرعون وآسيا جبار و طاوس عمروش وعبد الحميد بن هدوقة والطاهر جاووت.
ووري الثرى، أمس الجمعة، بمقبرة سيدي يحيى بالجزائر العاصمة, جثمان الأديبة والكاتبة جوهر أمحيص أوكسال -التي توفيت مساء الخميس بمنزلها العائلي عن عمر ناهز 97 عاما- وذلك بحضور عدة فاعلين في الساحة الثقافية الجزائرية وممثلين عن المجتمع المدني.وحضر جمع غفير لتوديع الفقيدة وإلقاء النظرة الأخيرة عليها, ومن بينهم الأمين العام للمحافظة السامية للأمازيغية, سي الهاشمي عصاد ورئيس المجلس الشعبي البلدي لآث يني (مسقط رأس الراحلة), السيد عبد الله جنان.
وقد نقل جثمان الفقيدة إلى مثواها الأخير وهو مغطى بالراية الوطنية, بحضور أبنائها وأقاربها.
وتركت الكاتبة جوهر أمحيص أوكسال إرثا لمسيرة فريدة من نوعها توجتها نجاحات وانجازات سواء في مجال التعليم والتكوين أو في مجال إثراء التراث الثقافي والأدبي الجزائري.
وبعد تقاعدها بعد مسيرة حافلة في قطاع التعليم، تفرغت لهوايتها في الكتابة خاصة النصوص البيداغوجية و سلسة من الكتب والقراءات بعنوان "بصمات" عن دار النشر القصبة تتعلق بكتب حول أعمال مولود معمري ومحمد ديب ومولود فرعون وآسيا جبار و طاوس عمروش وعبد الحميد بن هدوقة والطاهر جاووت.
وتحصلت على جائزة مؤسسة "محفوظ بوسبسي" ومؤسسة "نجمة" تكريما لمسارها وأعمالها البيداغوجية وحظيت في السنة الماضية بتكريم خاص في قريتها.
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال