شيع، صباح أمس، جثمان الروائية وفقيدة الأدب الجزائري والعالمي، آسيا جبار، إلى مثواه الأخير بمقبرة مدينة شرشال في ولاية تيبازة، بعدما وافتها المنية عن عمر ناهز 79 عاما بباريس، الجمعة الماضي، في جو جنائزي مهيب حضرته جموع غفيرة من عائلة وأصدقاء ومحبي الفقيدة بحضور نخبة من الأدباء والكتاب والشخصيات السياسية. تمت مراسم إلقاء النظرة الأخيرة على جثمان الفقيدة آسيا جبار، وتقديم التعازي لعائلتها، بالمكتبة البلدية لمدينة شرشال، حيث سجي جثمانها، فيما وضع سجل للتعازي بجانب النعش، الذي توسط غرفة تقع بالجهة الغربية للمكتبة. وحضر مراسم العزاء جمع كبير من أبناء مدينة شرشال، وكذا وجوه فنية محلية ووطنية....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال