اختارت قسنطينة عاصمة الثقافة العربية أن تمنح الجمهور القسنطيني فرصة أولى لمشاهدة العروض السينمائية التي أنتجت في إطار التظاهرة، وكانت البداية مع فيلم “وسط الدار” للمخرج سيد علي مازيف، ثم جاءت التجربة السينمائية التي أخرجها علي عيساوي بعنوان “البوغي”. هذا الفيلم الذي يسافر إلى حكاية واقعية من التراث تعود إلى سنة 1837 بقسنطينة، كما تم عرض فيلم “لا زبيدة” والفيلم القصير “جسر إلى الحياة”.بعد سنة من الانتظار، قدمت تظاهرة “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية” أخيرا العرض الأول لفيلم “البوغي”، وذلك بقاعة أحمد باي في قسنطينة، ويعت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال