أرجع فيصل جاوتي، الأمين العام للمركز الثقافي الجزائري بباريس، عدم إحياء السهرات الرمضانية في باريس، لتأخر ساعة الإفطار وللقوانين المعمول بها من قبل بلدية باريس. وقال جاوتي في حوار مع “الخبر” إن المركز ينظم رغم ذلك عدة ندوات فكرية طيلة الشهر الكريم. يرى العديد من الفنانين الجزائريين المقيمين بالمهجر وحتى في الجزائر بأن المركز الثقافي بباريس يغلق أبوابه في رمضان، مما يمنعهم من إحياء سهرات فنية، فما ردكم على ذلك؟المركز الثقافي الجزائري بباريس لم يغلق أبدا أبوابه في رمضان والنشاطات الثقافية مستمرة طيلة الشهر الفضيل وحتى الصائفة باستثناء استحالة إحياء السهرات الفنية ليلا بسبب تأخر ساعة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال