كشف المؤرخ مهديد ابراهيم، أمس الخميس، بوهران أن المدارس الحكومية بتلمسان و الجزائر و قسنطينة من 1858 لغاية 1914 فاق 9آلاف خريج بمعدل 35 و 60طالب سنويا، داعيا إلى تبني مقاربة التحليل التسلسلي الإحصائي الكمي بالاعتماد على أرقام النخب و المثقفين خلال الحقبة الاستعمارية بغض النظر عن الايديولوجية و برامج التدريس ، للتأسيس لمدرسة تاريخية جزائرية. ودعا المؤرخ إلى توسيع هذه المقاربة الرقمية مثلما فعل المؤرخ أبو القاسم سعد الله في كتبه برصد عدد العلماء النحويين و اللغويين وتخصصات أخرى في العهد العثماني و الفرنسي. مهديد استدل بمؤلف صالح محمد حول الصحافة العربية في الجزائر " أحصى 90...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال