منذ أن شاع خبر سوء حالته الصحية، لم تهدأ الحركة على سلالم العمارة المتواضعة التي يسكن فيها شيخ الأغنية الشعبية بحي باب الواد في العاصمة، فقد تحول البيت إلى محج للصحافة وعشاق الفنان الذي لم يسكن الفيلات ولا القصور، ولكنه استقر في قلوب الشعب وحجز له زاوية مهمة في ذكريات المواطنين البسطاء. انتقلت "الخبر" إلى بيت اعمر الزاهي بحي "الرونفالي" ببلدية باب الواد، في محاولة "يائسة" للقائه أو أخذ تصريحات من المقربين منه حول خبر تكفل الدولة بعلاجه في الخارج، غير أن جميع محاولاتنا باءت بالفشل، وهو ما كان على لسان كل جيرانه الذين أكدوا أن صاحب رائعة "يا العذراء" غناها عام 1968 يرفض رفضا قاطعا أضواء الصحافة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال