مع نهاية رمضان الكريم، حملت الدراما العربية رسائل سياسية وأمنية مباشرة كما في الأعمال الخليجية والمصرية. وبمقارنة بسيطة بين واقع الدراما الجزائرية في عز الأزمة وبين نظيرتها المصرية، فإن هذه الأخيرة ترفض الخروج عن مشاهد الواقع، وتقدم الفن في قالب “مشفر” أحيانا، ومباشر في مراحل متعددة، وبالتالي ليست هذه هي المرة الأولى التي تكتب فيها السياسة سيناريوهات دراما رمضان المصرية، فمنذ سقوط نظام الرئيس السابق حسني مبارك، كان شهر رمضان موعدا فنيا مع السياسة. على عكس السينما الجزائرية التي صنعت أفلاما من عمق الواقع الجزائري، السياسي والأمني في سنوات العشرية السوداء، كفيلم &ldq...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال