شدّد المشاركون في ندوة ”الخبر”، حول مستقبل المسرح الأمازيغي، على ضرورة النهوض به، ورغم تقارب وجهات النظر، إلا أن الطرق المطروحة اختلفت. وحبذ جميع المتدخلين إطلاق مصطلح ”المسرح الناطق بالأمازيغية”، بدلا من ”المسرح الأمازيغي” ذلك رغم اختلاف آرائهم وتوجّهاتهم حول المحاور الكبرى التي ينطلق منها لرسم معالم مستقبل هذا النوع من المسرح، خاصة من ناحية كتابة النصوص واللغة المستخدمة فيه، وهل هو مكمّل أم منافس للمسرح الناطق بالعربية، وهل هناك دراسات في المجال لتطويره؟الناقد المسرحي والأستاذ الجامعي مفتاح خلوف“أدعو المخرجين لمواصلة تجربة المرحوم علولة في مسرح الحلق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال