نفى عدد من المؤرخين الجزائريين الذين درسوا مرحلة صائفة 1962 المزاعم التي أطلقتها، مؤخرا، مجموعة من الأقدام السود والحركى من مدينة ”بيزيي” جنوب فرنسا، والتي روّجت لفكرة أن جبهة التحرير الوطني قامت بقتل آلاف ”الحركى والأقدام السوداء” يوم 5 جويلية 1962 بوهران، بدافع ”الحقد والانتقام”. وحسب كل من المؤرخين فؤاد سوفي، رابح لونيسي وعمار محند عمر، فإن هذه ”المجازر” لم تقع، وأنه لم يسبق لقادة الثورة أن أصدروا مثل هذه الأوامر. وتظل مثل هذه الخطوات من لدُن هذه الجماعة التي تتشكل أساسا من أقدام سوداء من مدينة وهران، محاولة يائسة تندرج ضمن التلاعب بالذاكرة، و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال