بعد الضجة الكبيرة التي أثارها فيلم “روشي نوار” خلال اللقاءات السينمائية ببجاية، اقتربت “الخبر” من المخرج شريف عقون وكان معه هذا الحوار.نرى أن السينما أعادت الاعتبار لإحدى الشخصيات التي ظلمها التاريخ؟ صحيح يمكن أن نحقق بالسينما ما نعجز عنه بوسائل أخرى. أعتقد أنه من المفيد التعرض بالدراسة والبحث لكل الشخصيات التي كافحت من أجل حرية شعوبها، ولا يحق نسيانهم أو تناسيهم حتى وإن لم نتوافق في الرأي معهم، الشعب هو أول المقيمين.وكيف كانت ظروف إنجاز فيلم من هذا النوع؟ الفيلم أنجز في ظروف عادية جدا، في إطار الاحتفال بالذكرى 60 لاندلاع الثورة التحريرية. استغلنا الفرصة لإخرا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال