تتناسى الحكومة بالمقابل، التمعن ولو لوهلة قصيرة في نفقات ميزانيتها التي ترتكز بأكثر من 60 بالمائة من تمويلاتها على عائدات صادرات المحروقات التي تراجعت بصفة محسوسة خلال السنوات الأخيرة، لتخسر الجزائر وفي ظرف سنتين أكثر من عشرة ملايير دولار، بعد انخفاض مستوى الإنتاج إلى أقل من مليون و200 برميل يوميا وانهيار أسعار البترول.أكد مصدر حكومي لـ”الخبر” أن الدولة التي تفضل في كل مرة اللجوء إلى إقرار زيادات في الأجور غير مدروسة لشراء السلم الاجتماعي، مثل الزيادات الهامة التي استفادت منها مختلف شرائح الأجراء سنة 2012 وهذه السنة، يضاف إليها ما ينتظره العمال من رفع في الأجور بعد إلغاء الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال