رغم اختيار شعار الاستثمار المنتج للطبعة الـ47 لمعرض الجزائر الدولي، والإعلان عن مشاركة 1000 مؤسسة من 36 بلدا، إلا أن الملاحظ أن المعرض، الذي يمتد إلى غاية 2 جوان، لم يعد يستقطب اهتمام الشركات الكبيرة والمؤسسات الأجنبية الهامة، حيث أضحى الشركاء ينتظرون الملموس، بعيدا عن الخطابات، بخصوص تحسين مناخ الأعمال والاستثمار واستقرار القوانين، وإلا فإن التجارة هي التي ستظل قائمة إلى حين. وفي انتظار الكشف عن مخطط دعم النمو الجديد الممتد ما بين 2015 و2019، فإن المشاركة الأجنبية تقتصر أساسا على شركات تجارية أو تلك التي تهتم بتسويق وترويج منتجاتها في سوق أضحى جديرا بالاهتمام من جانب التجارة الخارجية، ح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال