ستصل أولى شحنات الغاز المسال الأمريكي إلى أوروبا، في نهاية أفريل الجاري، على متن ناقلة غاز سترسو على شواطئ البرتغال، قبل دخول السوق الأوروبية التي لطالما كانت أحد أبرز زبائن الجزائر في تموينها بالمواد الطاقوية لاسيما الغاز، وهو الأمر الذي سيرفع سقف المنافسة بين المصدّرين ويؤدي إلى انكماش حصة الجزائر في أوروبا، بسبب تآكل “رقعتها” جراء ارتفاع صادرات روسيا ودخول الغاز الأمريكي “حلبة” المنافسة. وقالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية إنّ ثورة الغاز الصخري جعلت من الولايات المتحدة مصدرا مهما لتصدير الغاز المسال إلى باقي دول العالم، وخاصة أوروبا التي تعد أه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال