اعتبر الخبير المالي والاقتصادي، كمال بن كوسة، أن الجزائر بإمكانها اللجوء في حالات معينة الى الاستدانة، ولكن شرط أن تكون ضمان استثمارات منتجة، أما إذا تم توجيه الموارد المقرضة إلى استثمارات غير منتجة، فإنها ستساهم في مضاعفة حدة الأزمة التي تعاني منها الجزائر. مشيرا إلى أن على الدولة أن توقف التبذير قبل أن تفكر في الاستدانة. أوضح بن كوسة لـ”الخبر” “إذا توجّهنا للاستدانة ووظفنا الموارد في استثمارات غير منتجة، فهذا كفيل بمضاعفة حدة الأزمة في الجزائر، ولكن إذا قمنا بالاستدانة للاستثمار في مشاريع هيكلية ذات مردودية عالية ومنشئة للثروة، فإن نسب التمويل لا تهم كثيرا، خاصة وأنها تبقى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال