لا يزال مستوى مساهمة المغتربين الجزائريين في أوروبا وأمريكا والمناطق الأخرى في دورة التنمية الاقتصادية بعيدا عن مقدرات العائلات الجزائرية المقيمة في الخارج.وفي غضون ذلك، حققت الكفاءات الجزائرية بالخارج مستويات استثمارية مرتفعة، من خلال التدرج من العمل في المؤسسات الاقتصادية الكبرى بأوروبا وأمريكا إلى تولي أعلى المناصب في التسيير أو المساهمة الفعلية في رأس مال هذه المؤسسات وحتى المرور إلى السيطرة على رأس مالها بنسبة 100 بالمائة، في مقابل عدم منح أي امتيازات من الجهات الحكومية في الجزائر في حال نقل الاستثمار إلى داخل الوطن.ويؤكد خبراء اقتصاديون أن البرامج السكنية لا تزال مجمدة ولا تشجع إقب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال