يتضح أن عوامل سياسية واقتصادية تتقاطع لتقود إلى أسعار بترول متدنية على المدى القصير، حيث يبدو من خلال اجتماع في فيينا لوزراء نفط دول منظمة “أوبك”، أن المملكة العربية السعودية عازمة على الإبقاء على نفس السياسات المنتهجة حفاظا على حصتها في السوق، وبالتالي عدم التراجع عن الخيارات المعتمدة في السابق في مجال تخفيض الأسعار والإبقاء على مستوى الأسعار، لاسيما بعد أن تمت الإشارة إلى أن الرياض اتخذت تدابير احتياطية من قبل، على أساس سعر دون 80 دولارا للبرميل، رغم أن المعدل العام لنقطة توازن الميزانية السعودية كان يقدر في حدود 90 دولارا للبرميل. فهل عمدت العربية السعودية إلى تغيير تقديرا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال